طفولتها معه تجده بكل ذكرياتها في لعبهم كان أسرع واحد
وف لعبة الأستغماية يستخبي ف مكان محدش عرفه غيرها
كبروا شوية خلص اللعب وإبتديت زغزغة قلبين كانت
الشمس تموتها من حرها وبرده مصممه تستني خروجه
من الجامع ، يسيب فطار رمضان عشان طلتها من البلكونة
كفاية ليه ،ليوم طعم تاني الأتنين مستنين هو بخروجها
البلكونة هي بضحكته إللي بتنور ، لغة عيون وضحكة
قلوب تنور أحلي دنيا كبروا تاني خلصت دنيتهم الصغيرة
المليانة أحلي ذكريات ومعاها أحلي صباح الخير متقاله
بحب وكسوف ورقه تكسر الحجر ....